معاناة مستمرة لخط هجوم المنتخبات الوطنية بمختلف فئاتها، اختفى مهاجم الصندوق وصار الإعتماد على الأجنحة احيانا كثيرة لشغل مركز رأس الحربة الذي بات نادرا ، فلا الفئات السنية قدمت أسماء مقبولة على الأق
حديثنا سيكون منصبا على مختلف حيثيات الموضوع ذي الشعب المختلفة والمتباينة ’ فليس ثمة إجماع على وصفة ثابتة للديمقراطية هذه الكلمة التي يعشقها كل إنسان ’ كما أنه ليس لها تعريف يمكن اختزاله ’ فهنالك أن
لم يكن بامكان الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ ان تواكب المنطلقات الجديدة التي تشهدها المملكة ؛ الا بالدعم الكامل من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي ا
بعد أن أحرقوا مراكب العودة في علاقتهم بنظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العويز، ويئسوا من إيجاد موطئ قدم لهم في نظامه، رغم استخدامهم لمختلف الأساليب اصبحوا يتجه للانتحار ، بعد أن ظل بعض السياسي