حقيقة كثرت في الآونة الأخيرة عمليات إعتداء وقتل بالأسلحة البيضاء كان أخرها مقتل نجل الوزير السابق احمد ولد جلفون في مدينة انواذيبو لليلة البارحة رغم التواجد الأمني المكثف منذ فترة إلى أن المشكلة هن
ما إن بدأ الشهر الكريم يطرق أبواب الحياة، حتى دخل الناس في أجواء دينية خالصة، و انعكس حضور الشهر في السوق وفي المساجد وفي الساحة العامة، وتحولت العاصمة نواكشوط إلى عمل في النهار وعبادة في الليل.
كنتُ مرة (قبل سنوات) في حديث مع صديق إعلامي مقرب من مسؤول كبير يدير واحدة من المؤسسات الرياضية الكبيرة في بلادنا التي تحصل سنوياً على ميزانية رسمية، ولديها عقود رعاية مالية مع شركات كبيرة، حصل عليه
حين تساءلنا في مناسبة سابقة عن مصير المليار أوقية الذي تم جمعه قبل سنتين لصالح المنتخب الوطني لم نتلق أي رد، وحين طالبنا بالتبرع لآلاف الفقراء والجوعى والمقيمين في الأرصفة لم يستجب لنا أحد، لذلك عن
لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع والفاحش للمتنفذين، وال