أعترف في البداية أنني أغالب الأمواج وأسير عكس تيار مجتمعي يتعايش مع كل شيئ مع القمامة مع الفوضى الاجتماعية مع الحشيش والمخدرات يتعايش مع جوع المساكين وألم أطفال الشارع، أسير عكس تيار مجتمعي يفقد كل
المجتمعات التي تعيش تحت ظل الطغيان هي أردأ الشعوب أخلاقا، فالطغيان يقوم بعملية فرز عجيبة تشبه ما يحدث عند اختبار البيض بوضعه في الماء، إذ يرتفع الفاسد للأعلى ويغوص الصالح للقاع.
روج كثيرا لخير جليس في الزمان منذ العام 2002، وصارت رباعيتا “كاف” نشيد الكتاب المغَنَّى آنذاك، على كل لسان، بل لعلها تجاوزت إلى حدود المثل، أو العبارة التي يمكن استخدمها في سياقات مختلفة وتؤدي معنى
في أفق التناوب ما ذا عن القائد المنتظر؟ في الأيام القليلة الفارطة ، كانت بلادنا على مُفترق طرقٍ حقيقي بين الأمل و اليأس، و بين الإجماع و الفرقة، و بين احترام الدستور و العبث به.
في الفترة الأخيرة انتشرت حمى الدعوة إلى مأمورية ثالثة كان الرئيس الموريتاني السيد: محمد ولد عبد العزيز قد نأى بنفسه عن السعي إليها أو مباركة الدعوة لها؛ ملتزما باحترام الدستور، مبتعدا عن المساس بال
لا غرو أن يكرم رئيس الجمهورية بوسام مانديلا الذي هو تكريم لموريتانيا التي يحاول البعض عبثا وصمها بعار الاسترقاق و هي منه براء براءة الذئب من دم يوسف، موريتانيا قلعة التحرر بصياغة النصوص و مصادرة ال
قبل خروج بيان رئاسة الجمهورية كانت أعناق الشعب الموريتاني تشرئب مطالبة فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالترشح لمأمورية ثالثة.. أمر تمنعه مواد الدستور المحصنة..