نعتقد في الموالاة، أن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، قد حقق للشعب الموريتاني وللدولة الموريتانية إنجازات كبيرة وفي مجالات عدة لا ينكرها- من وجهة نظرنا- إلا مكابر.

علمت "اتلانتيك ميديا" من مصادر مقربة من السلطة أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز يرفض الترشح لمأمورية ثالثة، وسيخرج من القصر مرفوع الرأس حسب المصدر.

العام 2019 ستطوى معه صفحة وتفتح أخرى في التاريخ السياسي لموريتانيا بعد أن أعلن الرئيس الحالي تخليه عن فكرة الترشح لمأمورية ثالثة انسجاما مع نص وروح الدستور.

يا اهل موريتانيا يا خيري هذا البلد ارحموا بلدكم كفي لعبا بالنار مهما كان الرئيس ومهما انجز اي رئيس لا يمكن ان نألهه فهو انجز وعليه ان يترك الدور لغيره

في السابع من شهر يناير 1970 انتقل إلى رحمة الله في مدينة داكار السنغالية المناضل البطل سيدي محمد ولد سميدع، أحد أبرز رواد وقادة الحركة الوطنية الديمقراطية في موريتانيا، وهو في زهرة شبابه، وذلك بسبب

لا أعرف حقيقة من أين أبدأ هذا الموضوع المتشابك.....!

من هنا نبدأ.. بظان احراطين ألكور

إن تحرير فلسطين، هذا الشعار اللغوي الفخم، لم يكن في الحقيقة يوماً على جدول أعمال القادة العرب -باستثناءات قليلة-.

قال فخامة رئيس الجمهورية اليوم مخاطبا جماهير الشعب: “لقد دعوناكم لمسيرة.. فجئتمونا تتسابقون جريا!