شهدت الساحة الإعلامية منذ أيام ظهور مقال طويل المبنى عميق المقاصد تسوده ضبابية في الرؤية يحذر فيه صاحبه من دخول موريتانيا في أتون حرب وينذر الرجل في مقاله من خوض غمار تلك الحرب التي أصبحت على الأبو
مكاتب القنصليات والسفارات في العالم هي أركان حالمة يُسر فيها المواطن المغترب ويسترق فيها النظر مرات لعلم بلاده يرفرف على ساريته، يصافح مواطنين زوارا ومسؤولين، ويتحدث بلغة قومه؛ يحس بالانتماء بعد أن
(1) عرفت المخدرات في السنوات الأخيرة انتشارا ملحوظا، ازدادت وتيرته عاما بعد عام، إن على مستوى كمياتها ومهربيها، وإن على مستوى بائعيها ومتعاطيها، والأدهى من هذا كله هو ات
عندما أخذت القلم لأكتب هذه السطور تراءت أمامي موجة من الانتقادات وإعصار من الرفض، إلا أنني سبق وأن أخذت عهدا على نفسي بالجرأة والصراحة في منهجي الكتابي حتى في الأشياء الأكثر حساسية وإثارة و
موجز تجربتى فى ميدان الإعلام المستقل يتلخص فى المصاعب و المخاطر المتنوعة و قليل من الترغيب ، لمحاولة ارتهان الخط التحريري !.فى مطلع الثمانينات بمدينة أطار العريقة ، لامست جانبا واسعا من هذه الصحافة
فاز منتخبنا الوطني "المرابطون" يوم امس في مباراة الإياب التي جمعته مع منتخب الأنكولي في تصفيات نهائيات كأس الأمم الإفرقية بهدف لصفر بإمضاء النجم آدم با وبهذا الفوز يكون المنتخب الوطني قد قطع شوطا ك