على مدار العامين الأخيرين، انطلاقا من العام 2017 تحديدا، لا صوت يعلو فوق صوت “مكافحة التحرش” حول العالم.     ممثلون ومديرون ومؤسسو شركات وإعلاميون وسياسيون وشخصيات عامة في كافة المجا

شكلت نتائج انتخابات فاتح سبتمبر 2018 البلدية والجهوية والتشريعية بعاصمة الاقتصاد حدثا استثنائيا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى كما رسمت معالم خارطة سياسية لخمس سنوات قادمة على الأقل .

كغيرها من الدول عرفت بلادنا تدرجا من المركزية الإدارية (تحديدا الإقليمية أو المحلية)، مرورا بعدم التركيز و المصالح الخارجية، نحو اللامركزية التي تجسدت باهتة مع ظهور البلديات.

III. الثأر الساساني:

أسدل  الستار على "النزال الانتخابي"الكبير و الطويل،الكبير بحسب مائة حزب سياسي المشاركة فيه و بمعيار صناديق الاقتراع الخمسة التى "تربط  و تذهب رأس" القطا و الطويل لأن عددا كبيرا من الدوائر

نعلم من تاريخ الأمم أن كلّ أمة تتكون من وجهاء وأصحاب مال وقوي أمن ورجال تربية وفكر,لكلٍ عملٌ ينبغي أن يقوم به ليُقامَ بالهمَ العام علي أحسن حال .

أقلعتْ الانتخابات وغِيضَت الضمائر.. وانتهى شوط رمي الجمرات بين “الاتحاد وتواصل”،..