سنة 2010 أعلنت السلطات عن برنامج لتخطيط وتأهيل الأحياء العشوائية بنواكشوط، وما إن انتشر الخبر حتى بدأ سكان مقاطعات نواكشوط التسع، بما في ذلك سكان الأحياء الراقية بمقاطعة " تفرغ زينه " الذين يصنفون
عندما تسير في الاسواق المحلية ستشاهد عدداً من المتسولين، اللذين يمتهنون مهنة الاستجداء، نعم هناك قسم منهم فقراء، لكن من بينهم عددٍ كبير امتهن تلك المهنة لسهولتها, وعدم حاجتها لرأس المال, حيث لا توج
ما إن أعلن الدكتور محمد الأمين ولد الشيخ وزير الثقافة الناطق الرسمي باسم الحكومة عن رأيه الخاص معبرا عن بقاء رئيس الجمهورية وحكومته في السلطة؛ حتى ظهرت موجة من الهجوم في أصوات مبحوحة وثائرة تطلقها
تستقطب "الانتخابات الثلاثة" المقبلة أَبْصَارَ و بَصَائرَ كافة الموريتانيين و خصوصا الانتخابات البرلمانية التي تَتَنَزًلُ في "سياق ديمقراطي موريتاني غير مسبوق" و ستُفضي إلي انتخاب برلمان ذي غر
كنت في سن العشرين عندما أخبرتني شخصية وطنية - وأنا يومئذ منهمك مع إخوة آخرين في ترتيبات إطلاق أول صحيفة عربية يومية في البلد - أن جهات عليا في بلدي تفكر في أن أكون نائبا ضمن حصة كان رئيس الجمهورية