لم تكن محنة الصبي المغربي  "ريان" ، رحمه الله تعالى وألهم عائلته صبر الفاجعة ، إلا درسا عالميا سيستلهم عبر التاريخ كأسمى نموذج للتعامل البشري في مواجهة المآسي والمحن في مشهد بطولي إلتحمت فيه ا

نطلب من كافة الدول العربية ان تنكس اعلامها حدادا علي روح فقيدالعرب والمسلمين الطفل ريان تعبيراعن الاسي والالم الذي اجتاح نفوسنا وضمائرناجميعاوليس كل موت طفل اوشيخ كبيرمن امتيناالعربية والاسلامية يت

خلق الضخ الإعلامي المكثف، ومتعدد المصادر، حالة من "عولمة المشاعر"..

في إطار التضامن الموريتاني مع الطفل المغربي "ريان"، الذي سقط في بئر وتتواصل عمليات إنقاذه المعقدة منذ أيام، نشر رئيس السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، الدكتور الحسين مدو، تدوينة عبر حسابه ال

لعل من الأسباب التي جعلتني أكتب عن معضلة الفساد وضرورة محاربته استحضار تلك الجهود التي قامت بها الحكومة من أجل القضاء على هذه الظاهرة التي تعتبر من أخطر التحديات التي ظلت تواجهها الدولة الموريتانية

فرنسا لم تربح الحرب في المنطقة و لم تربح السلم : لم تربح الحرب لأنها لا تمتلك جيشها و لم تربح السلم لأنها لا تمتلك أخلاقه. 

 انتهى النصف الأول من مأمورية الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مع فاتح الشهر الثاني من هذا العام، وقد تكون هذه مناسبة لنتوقف قليلا مع ما تحقق من إنجازات خلال النصف الأول من المأمورية، ومع م

كم تاتي فيه؟

هذا الإشكال أَسَرَنِي ،فلم يَعُدْ بُدّ من نثره وسَبْرِ أغواره والتّعرف على أسباب الغَرام بين الجيش والدّيمقراطية وقصة الدّبابة مع الثّورة وأين نضالات الطّبقة المسحوقة والحراك الشّعبي ، ولماذا نخبة

إن ميزة رجال السياسة الناجحين تتوقف على مدى إدراكهم لمقام التاريخ
وسطوته، وأن المناصب تغير  يد صاحبها وأحيانا تستبدلها بيد خصمه، ولو