تلقيت وابلا من الشتائم و السب ، بسبب حلمي بفقيد العمل الخيري أحمد بن عبد العزيز , الآن فهمت دواعي حذف منشوري الذي دونته صبيحة وفاة المغفور له بإذن الله , كان من المفروض أن لا أرد و لكن للتوضيح فقط
الحياة في الكون لحظة نحسبها قمة الجدية والنشاط، والقيمة، ونقتنع أن اعتباراتها هي منتهية الصلاحية، ولاحدود لأي شيئ فيها ولا تغير به، لكنها ليست سوى محطة قصيرة من سلسلة طويلة، سبقتنا وستعقبنا ونسنتقر
لا شك أن الفقيد أحمد ولد عبد العزيز، رحمه الله، كان في حياته، فاعل خير، ينشط في الأساس في مجال العمل الإنساني الخيري، كما لا شك أن وفاته - المأسوف عليها - شكلت بحد ذاتها عملا خيريا آخر.