ما يزال المؤتمر الصحفي الذي أجراه رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وجهة السياسيين المعارضين ومائدتهم المفضلة، وما تزال قضية عمال اسنيم تطفو على السطح كموجة لتمرير الخطاب عند بعض السياسيين جاعلين
تُعتبر الصكوك من أهم الأدوات المالية العاملة في مجال سوق الأوراق المالية الإسلامية، وتشهد الآن سوق الصكوك الإسلامية تطورا مبهرا بسبب الأمان المالي والربحية التي يحققها هذا النوع من الأدوات المالية،
ذَكَّرني "الفيس بوك" صباح أول أمس 28 من مارس "بمنشور فيسبوكي" كنتُ نَشرتُه في نفس اليوم من سنة 2012 عنونتُه حينها بـ "دردشة حول ليالي معتصمي المعهد"، ويصفُ المنشور جانبا من أحاديث المعتصمين الطلبة
يعتقد البعض أن على الصحفي الدخول في خصام ومهاترات مع ضيوفه، في معركة لي أذرع وصراع ثيران على الحلبة، والحكم فيها هو جمهور المشاهدين والمستمعين والقراء، وهم من يحدد لمن ستكون الغلبة..!
إخوتي السياسيين والمثقفين الموريتانيين أحييكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأنبه إلى مسألتين: أولاهما أنني أحترمكم جميعا وأقدر لكل منكم رأيه وموقفه السياسي ومنطلقاته الفكرية
تشرفت بالمشاركة في اللقاء الأخير مع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صحبة مجموعة من الصحفيين اللامعين وقد كانت فرصة لتناول المواضيع التي تشغل المواطن وتفيد الوطن.
بعيدا عن نقد ما فاه به الرئيس_الجنرال ولد عبد العزيز البارحة، و اتخاذ موقف المعارض منه فإن لي جملة ملاحظات سأسردها وفق رؤيتي الإعلامية أساسا:-ما حدث من تلاسن بين الرئيس و بين الصحفي أحمدو الوديعة،
وردت كلمة ابليس في القرآن الكريم معبرا بها عن تلك الشخصية المعروفة التى ترمز للشر و الحسد و الكبر إذ امتنعت عن السجود لأدم المخلوق المكرم أبى البشرية، بحجة أنه خلق من تراب و خلقت هي من نار و النار