كثيرا ما تثير الأنشطة الرئاسية وخصوصا منها المقترن بالولايات الداخلية الكثير من الأسئلة عن أسباب هذه الأنشطة وأهدافها ومعنى توقيتها، وترتبط الإجابات في جزء منها،بتمرير رسائل سياسية تعكس الموقف من ا
لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد
لقد سرقت زيارة الرئيس الحالي للمناطق الشرقية من جميع الموريتانين سياق كلامهم فلا ناطق بغيرها ولا كاتب تجاهلها ولا حادت عنها نكتة ولا تجاوزتها موعظة ولا أخطأها مخبر، حتى أصبح حظ المقيمين في الديار أ
كنت أخجل كثيرا من كونى ابن مطلقين , مع أن الأمر كان أكثر من طبيعى فى مجتمعى لكى لا أقول أن حالتى هى القاعدة والباقى ( ممن يعيشون مع والديهم ) هم الاستثناء ...
ينتظر الشارع الوطني بفارغ الصبر جلوس الأطراف السياسية في البلد علي طاولة الحوار،وتتجه المعارضة إلي قبول الدخول في الحوار مع نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لكن قبول المعارضة(أقصد المنتدي الوطني لل