قبل عام من الآن صدع البعض رؤوسنا بالتطبيل والتهليل والتصفيق بعد أن وصلت رئاسة الاتحاد الافريقي إلينا خلال القمة الـ22 للاتحاد والتي تتم بشكل دوري، وبالتداول بين الدول، وللمرة الثانية بعد رئاستنا
«القدس العربي» أعاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز وزيره الأول السابق مولاي ولد محمد الأغظف للواجهة وعينه وزيرا أمينا عاما للرئاسة وكلفه أمس بملف التفاوض مع المعارضة.
شهد الإنسان الأوّل تحوّلاً عميقاً في تعاطيه مع فلسفة الحياة؛ من جميع النواحي، وعمل جاهداً على إيجاد مخرجٍ ينقذ واقعه المتحوّل والمتغيّر إلى ما يضمن له البقاء والتكيُّف مع متغيّرات الطبيعة من حوله،
اغلب احباطات عالمنا المعاصر كانت نتاجا لتطرف في الفكر او الخطاب ترجم ميدا نيا بأعمال عنيفة ، وبين المرحلتين تم استغلال اشخاص وتدخلت منظمات ووسطاء و وتم التدويل فالتدخل ، إنها سيناريوه
رفضت الحكومة الموريتانية خفض أسعار المحروقات رغم تراجع أسعارها عالمياً، فيما اتجهت لإبقاء الأسعار بدون أي تغيير في وقت يحذر فيه خبراء اقتصاديون من تأثير الإبقاء على نفس الأسعار في انخفاض تنافسية ال
المدام فاطمـة فال منت اصوينع، قبل لـي أنها صافحت رجلا في أديس العزيزة على قلبي..ثم أعقبت ذلك حملـة شعواء قادتها الأصوليـة النواكشوطية على صفحات التفاعل الاجتماعي ضـد الوزيرة الموريتانية للشؤون الخا
ان من يدقق قليلا في التنازلات الثمينة اللتي قدمها نظام الرئيس محمد ول عبد العزيز من اجل الحوار ليدرك جليا انها من اجل الوطن وسعيا واضحا للحفاظ على المكاسب الديمقراطية وإشراك كل الأطراف حتى لو كانت