أعلنت الحكومة الموريتانية عن حملة لنظافة العاصمة أنواكشوط، وهي حملة وطنية بكل المقاييس وإن كانت تدخل من باب : (أن تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي)، فقد عمت أرجاء العاصمة السياسية للبلد الأوساخ من كل
تعيد الولايات المتحدة احتلالها للعراق مرة ثانية تحت عنوان تأهيل القوات العراقية وتدريبها لمواجهة “الدولة الاسلامية”، ولكنه احتلال سيتم هذه المرة بموافقة الحكومة العراقية والحاحها.
تنغمس وسائل الإعلام هذه الأيام في برامج فارغة المحتوي، حول إشكالية لا طائل من ورائها، سوي صب الزيت علي النار للاحتراق أكثر، فالمجتمع الموريتاني الواحد لا يفرقه اللون و لا العرق.
من خلال هذه الأحرف الحائرة سنقوم بمحاولة غربلة لمجموعة من المفاهيم والقيم الثقافية لبناء فكرة معرفية سليمة، هذه المفاهيم التي نتجاوزها بأمر من سلطة اللغة وبرعاية من المألوف دون أية وقفة أو لفتة عند
منذ نشأتها على الأرض، تسير النعامات زرافات ووحدانا، على شكل قطيع أحيانا يبدو منسجما، غير أن تشابه الألوان، وظروف النشأة، والاشتراك في عدم القدرة على الطيران، لم تكن يوما من الأيام لتمنعه من التنافر
علي الرغم من أنها هي الرياضة الأكثر شعبية في موريتانيا ،مما دفع بمعظم الأطفال والشباب للمارستها علي نطاق واسع ،إلا أنها لم تحظي في يوم من الأيام بالاهتمام الذي تستحقه من الجهات الحكومية.