يمثل فكر الشيخ سيديا بابه المتوفى سنة 1924، صفحة مجهولة من الفكر الإصلاحي العربي الإسلامي على الرغم من شهرة الرجل في بلاده، حيث اضطلع بدور ثقافي وسياسي واجتماعي متميز.
ظاهرة جديدة وخطيرة تتشكل حاليـًا في بعض مجتمعات المسلمين وخطورتها أنها تتشكل في الخفاء ، فلم يعلم بها أكثر الناس الذين من الممكن أن تأخذهم على غرة ، وتنالهم من حيث لا يحتسبون في أعز ما يملكون ، فهي
يعيش العالم العربي في هذه الفترة ظروفا صعبة ما بين حروب وتشرد وقتل وويلات إثر الثورات العربية تلك الكارثة التي أنتجها الغرب لنهب خيرات الدول العربية بصفة غير مباشر عن طريق ما يسمونه مجلس الأمن ا
هو حلم قصير راودني وأنا أطالع درج الوعي وأتفقد لحظاتى العزيزة جاهدا لا أريد أن أفقد جزء منها دون أن أشعره ولو قليلا وألمسه ولو نادرا ...فوجدت لحظة النوم من تلك اللحظات العنيدة من الحياة التي ترواغن
عندما بدأ الحديث عن الثقافة الرقمية في المشهد العربي، خاصة مع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وبدأت تظهر دراسات كثيرة حول الموضوع إلكترونية وورقية، كان هناك سؤال يرافق نشاط الكتابة حول هذه ال
وصف بعض المتابعين من الناشطين في وسائل الاعلام الخارجية والمحلية العلاقات المغربية الموريتانية في الفترة الحالية بالمتأزمة، ويبدو أن الأمر خلاف ذلك في الواقع فلا وجود لأي أزمة بين البلدين الشقيقين
انطلاقاً من الدور المحوري لشبابنا في مسيرة الوطن ، وضرورة التعاطي معهم كفئة اجتماعية لها خصوصيتها وقادرة على القيام بأشكال مختلفة من الممارسة، لا بد من سياسة جديدة، وتعاطي مختلف مع قضايا الشباب، من
منذ انتخابه رئيسا للاتحاد الموريتاني لكرة القدم بأغلبية ساحقة وبمباركة من للأسرة الرياضية الموريتانية ، رفرف العلم الموريتاني عاليا في المحافل الدولية والإفريقية، وعادت الفرحة إلى عشاق كرة القدم ال
من المتفق عليه في مبادئ علوم الاستعراف أن الزاوية التي يتم من خلالها النظر إلى الأشياء تختلف من شخص لآخر، لكن ذلك الاختلاف لا يصل لحد التعارض و التناقض في الوصف والتصنيف، بل ويجب أن يبقى بمعزل