تخاطب بيانات العقيد اعل ولد محمد فال وتصريحاته المتتالية هوى في نفوس الإخوان المسلمين في موريتانيا، الذين فشلوا في تحقيق الحد الأدنى من طموحهم السياسي عبر كرنفالات الرحيل الباهتة، وعجزوا عن تكرار ت
مرة أخرى تنتاب العقيد السابق اعل ولد محمد فال حالة هستيريا أخرى؛ ويعاوده إسهال البيانات المزمن؛ الرجل على ما يبدو؛ أصيب في عقله؛ فما عنه يتحدث ليس موريتانيا قطعا؛ بل هي موريتانيا أخرى تعيش في مخيال
فوجئ الرأي العام صباح اليوم بتصريحات شديدة اللهجة للرئيس السابق اعل ولد محمد فال يهاجم فيها الرئيس الموريتاني المنتخب من طرف الشعب الموريتاني وبرضى منه وبأغلبية ساحقة اعل ولد محمد فال نسي أنه ليس
من منبر الصراحة وحب الاخلاص والصدق في العمل نكتب هذه الكلمات خدمة للقارء والصحفي ولحقل الاعلام جملة، كلمات نتوجه بها إلى كل من يهمه أمر الخبر، سعيا منا لتسليط الضوء على ما وراء الخبر لمعرفة الخطوط
قبل أكثر من عشرين عاما وأثناء قراءاتي المكثفة، التي شملت الشعر والرواية والنقد، والتاريخ، والمجلات الثقافية التي تصدر هنا وهناك، وكل ما يمكن أن يمنح معرفة، قرأت لكثيرين أظنهم كانوا مبدعين في مجالات
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وقائد الغر المحجلين ورضي الله عن الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدينوبعد فهذه رسالة أكتبها للوزراء الجدد وللوزراء الذين كتب الله
كم هي متلاطمة أمواج السياسة هذه الأيام، إنها قوية بقدر تلاطم أمواج بحار انواكشوط الموسمية، إلاّ أن أمواج السياسية ترمي الساحة ببعض النفايات الغريبة، نفايات يرميها بعض الحاقدين على رئيس الجمهورية م
إعتداءات وأنتهاكات وأختراقات "ثلاثية تختزل المشهدالفلسطيني" منذ مايقارب أربعين يوما ونيف ،أوقع فيها العدو أبشع وأرهب عمليات الطمس للمعالم الإنسانية وكان شأوي الهدف والغاية من ذالك كله هو أستهداف ال