حسنا فعل رئيس الجمهورية بأن عين وزيرا أولا من غير الذين هيأتهم بأساليبها عديد اللوبيات، السياسية “الكانتونية” في الأغلية و في المعارضة المتحايلة جميعها على الإدراك المجتمعي العام و بكيد دعاياتها “ا
هو قارب مسجل في تانزانيا يحمل اسم sesaul1 حاول الرسو في ميناء داكار يوم الـ15 أغسطس الجاري، لكن اكتظاظ الميناء أرغم طاقم القارب على التوقف على بعد 10 كلمترات قرب جزيرة "كورييه" في المياه الإقليمية
داخل المكاتب في الإدارات و على موائد الصالونات في كل أحياء المدن و أرجاء الوطن لا اهتمام يرمي بثقله على أحاديث الكثيرين و من دون شجون إلا عن تشكيلة الحكومة المرتقبة:
ها هو "الكاتب الجديد" والعقيد والرئيس السابق اعل ولد محمد فال يعود بخرجة إعلامية جديدة ليحكي لنا عن ثرثرته وترهاته الوهمية فيتحدث عن الجيش الموريتانيي ليصفه بما يتنافى مع الوطنية ناسيا أو متنا
يخطفهم الموت من بين أحضان عائلاتهم دون سابق إنذار، أطفال لم يعيشوا من الحياة سوى بدايتها، فكروا ونفذوا دون استشارة أو إثارة شبهات، فغادروا نحو عالم غيرِ ذلك الذي لم يمكنهم من العيش براحة تامة، آملي
كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ينظر إلى المستقبل نظرة واثقة كالعادة؛ عندما ألقى إلى الشباب بالرسن؛ وأطلق لفتته الكريمة "أنتم الأمل"؛ التي أسفرت عن لقاء تاريخي حضره مئات الشباب؛ وتحاور
خلال رقصة عقله النشاز، كآخر محطة من كرنفال الإنتحال الذي طبع الدور "المعرفي" الجد ثانوي لحماه الله ولد سالم، يستمر "مثقف الففتن" والباحث عن فتنة ذوي القربى من أبناء الأمة الواحدة، في التطفل على قضا
حاول البعض أن يستغل انسحاب قيادي في حزب تواصل من أجل الدعاية للحزب الحاكم الذي شهدا تقهقرا كبيرا في ظل رئيسه الحالي الدكتور إسلكو ولد إزيد بيه، ولم يعد الأمر سرا، بل لم تعد تتورع قيادات الحزب الحاك
تعني كلمة "غوغل" أو "قوقل" في لهجة الريف البريطاني تفتيش أغراض البيت البالية والمتكدسة بحثا عما ضاع فيها وغيبته الأيام بين ركام الأمتعة، فكثيرا ما تقول عجائز ويلز (I googled)، أي أنا فتشت، ومرادفه