يسعى عدد من المفسدين ممن غادروا المعارضة خلال الأسابيع الماضية للنيل من رموز الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، في محاولة منهم لاختراق الصفوف وتصدر الواجهة بحثا عن مغانم ومكاسب سياسية.
لا يحتاج الإنسان إلي الكثير من القدرات الذهنية الخارقة ولا إلي ترسانة من أجهزة فك الرموز ووسائل كشف الماورائيات النفسية للبشر لكي يدرك سر التزامن المثير للدهشة، والتسابق المحموم الذي ظهر به علينا م
لاحظ بعض المراقبين أن مجموعة من المفسدين والمعارضين السابقين للنظام بدأوا منذ أيام حملة لتلميع صورهم في محاولة منهم للعودة من النافذة، متوهمين أنه بمقدورهم مغالطة الرأي العام وخداع رئيس الجمهورية.
تناقضات كثيرة بادية للمتأمل - صدقا- في المشهد الموريتاني العام، فكل تظاهرة أو مسيرة أو حركة في هذا البلد، تحمل مجموعة من التناقضات تصب جميعها في اتجاه واحد، ومهما كانت قوة الواقف خلفها والذي يعتمد
تمر موريتانيا بفترة سياسية تختلف عن فتراتها الماضية شكلا ومضمونا ،لذلك لن يكتب لأي حركة إصلاحية النجاح دون أن تعتمد على الشباب ، لأن أمة لاتتجدد محكموم عليها بالفناء .
قال محمد سالم ولد هيبة المدير العام لمجموعة آتلانتيك ميديا إنه يستغرب تزامن الحملات التي تحاول تشويه صورة النظام الموريتاني في كل مرة مع الانتصارات التي يحققها هذا النظام ضد الكيان الصهيوني، والتي
استطاع جمال عبد الناصر أن يحقق حضوراً طاغياً في ذاكرة الأمة العربية، بما لم يحققه أي زعيم من قبله، وكذلك من بعده، إلى درجة أن أقصى ما أراد أي زعيم أن يبلغه في فترة حكمه هو أن يرتقي إلى شبه بهذا الر
بعد اسبوع من حادثة الاعتداء اللفظي وتهديدات التي تعرضت لها من قبل رئيس حركة إيرا وأنصاره الذين هددوني بالضرب والقتل على خلفية سؤال طرحته على رئيسهم حول قضية العلماء الموريتانيين وعن الأدلة التي لدي