بعد نجاح مسيرة المنتدى، يطيب لي أن أردّ في سطور على منْ يقولون بأنّ "المعارضة بلا فائدة، و بلا مزايا، و عاجزة"...مع الأسف الشديد، هناك موضة جديدة-قديمة اسْمها: جلد المعارضة، و اغتيالها معنويّا، و ش
سوف أتحدث اليوم لأول مرة في قضية المقصيين من مسابقة التلفزة الموريتانية الداخلية بعد صمت كنت اعتبره يخدم القضية، ففي هذا اليوم استوقفتني المجموعة خلال تظاهرتها أمام مباني التلفزة لتطلب مني المشاركة
في بلد لا يوجد بين فصوله السنوية ربيع ولا يوجد بين فرقائه السياسين من يسهر علي مصلحة البلد أو من يتسم بصفات الربيع, أوهم البعض أنفسهم بقيام ثورة شعبية تطيح برئس النظام الغاصب.
اتسمت الفترة الماضية بالكثير من الأنشطة السياسية و التي كان أبرزها حضورا المبادرات الداعمة لترشح ولد عبد العزيز لمأمورية ثانية ، ولأن الكثرة تعكس التنوع فقد شاهدنا جميع الأشكال الممكنة في الاختلاف
البيشمركة، هم ملائكة الله في أرضه، يسهرون عندما ينام الناس، ولاتأخذهم سنة ولانوم عندما يستيقظ الناس، إذ أن الناس لايستغنون عن حاجتهم إليهم ليلاً نهاراً، وإذا غفل للبيشمركة جفن في لحظة واحدة قد تؤدي
لا شك أننا نتأثر بالزمن إذن فنحن جزء من الوجود، ونشعر الأشياء فنحن جزء من الذوات، ونعبر عن ذلك الشعور وذلك التأثر ، بأفكار نصنعها من لغتنا الأم، وقليلا ما نبتعد عن تلك الأفكار التي تساعدنا على فهم
حلت موريتانيا ضمن فئة "الدول الضعيفة "في مؤشر التنمية البشرية الصادر عن البرنامج الانمائي التابع لأمم المتحدة هذه السنة إلى جانب كل من اليمن وجيبوتي والسودان (الفئة الأخيرة في التقرير).
عندما يُستخدم الدين، أو يساء استخدامه، كأداة عنيفة ضد الأبرياء، فإن المستخدِم وليست الأداة هو مصدر العنف. إن مجرد التفكير بالتسبب بأذى لروح إنسانية ينتهك جميع القيم على الأرض.